مع هيلين ... في المدرسة

في مذكرتي حلم أزرق
وذئب وفي
يحرس أثداء زوجاتي
( لي زوجة تقدس الجوز
و اثنتان
تقدسان بيض الإوز )


و هيلين
قد تشكلت
بحرا
ونورسا



و حفنة من الصدفات
فأي نهر ينفض عني
الغبار
و أي امرأة حين أضاجعها
تستطيب
قبلاتي


رشيد

مع هيلين فجرت ذكريات البراءة ،وجعلتني أتساءل في هذا الوطن كم هيلين مازلت تحيا ،وأي وطن يستوعب أحلامنا وجسد هيلين ؟!!
مودتي

ترى يا عطار العشق هل ما زلت تنتظر هيلين..هل يمكن ان تكون هيلين هي القصيدة المنفلتة دائما ..المتمنعة دائما..او ربما هي سرك الاسطوري الدي لا ينكشف الا لمن سكر بالعشق كما يعتقد الصوفيون..ربما..فالشعر منفتح دائما على الاحتمال..وهنا تكمن لدته

فأي نهر ينفض عني
الغبار
و أي امرأة حين أضاجعها
تستطيب
قبلاتي
آه .. أنا لوحدي
يا هيلين ذاهب إلى المدرسة


أخ رشيد
سعدت جدا
سلام..