للصمت
اّذان لا ينظرها الاه ، فانا بعض من عيونه الصامته ، عندما حلّق فى تراهات
القلب وعند خروجه فى انفاسى الهاربات من دمى كانت هى مشرعة ثيابها الى
(مثلث برمودا ) حينها استطعت ان ادثر انفاسى ، كما استطاعت هى ايضا ان
تجلس فوق الغصن الأخضر ، ان اشجار الزيتون تتسع لكثيرين .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هنا تظهر لى دافعا اخر لاحترام كتاباتك وشخصيتك دمت جميلا