في منحدر تيهي .. ألبسها المدى .. و أصهل ذبيحا : .. أنت ياجسدي لها ولها غربتي و خروج الله حرا من توجسي ...
هل نحن وجهان في مرآة الريح .. أم أن قلبي عشبة في تراب يديها ....
في منحدر تيهي أعد لها ولائم موتي و أصهل : نحن لنا .... متشبثين بركبة العشق كطفلين من حليب و سكر.......... و أملأ دناني بماء يفوح من نارك ..
و أ صنع المعجزات من صوت كعبك فوق الرخام ........ أرى نارك في البراري فيغمى علي .. و يغمى علينا .. و أنهض مثل حجر يتمته الصحاري
_________________