إذا هوَ أهدَى الياسمينَ بكفّهِ،
أخَذْتُ النّجومَ الزُّهرَ من راحة البدرِ
له خلقٌ عذبٌ وخلقٌ محسَّنٌ،
وظرفٌ كعرفِ الطّيبِ أوْ نشوة ِ الخمرِ
يُعَلّلُ نَفسي مِن حَديثٍ تَلَذّهُ،
كمثلِ المُنى وَالوَصْلِ في عُقُب الهجر
محمود
ما أحلى وأعذب ما أخترت ، سلمت ذائقتك أيها الجميل
بانتظارك دائما هنا ..............